بعد نكسة “الكان”.. 3 إصلاحات منتظرة في منتخب تونس

فشل منتخب تونس في الترشح لثمن نهائي كأس أمم أفريقيا التي تتواصل منافساتها بدولة كوت ديفوار حتى يوم 11 فيفري المقبل.

وكان منتخب “نسور قرطاج” غادر المسابقة منذ الدور الأول بعد أن تذيل مجموعته برصيد نقطتين من تعادلين أمام مالي (1-1) وجنوب أفريقيا (0-0) وخسارة أمام ناميبيا (0-1).

ويرصد موقع “فوت أفريكا” 3 إصلاحات منتظرة في منتخب تونس قبل عودة التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.

التعاقد مع مدرب أجنبي

يتواجد الاتحاد التونسي لكرة القدم أمام ضرورة التعاقد مع مدرب أجنبي يملك خبرة أفريقية تسمح له بالنجاح في مهمته.

وتؤكد كل المؤشرات أن الهيكل المشرف على كرة القدم التونسية لن يتردد هذه المرة في وضع ميزانية كافية تسمح له بإقناع أحد مدربي الصنف الأول بتدريب “نسور قرطاج”.

إعادة فتح ملف مزدوجي الجنسية

أثبتت نهائيات كأس أمم أفريقيا عدم قدرة بعض اللاعبين المحليين من اللعب في المستوى العالي على الصعيد القاري.

ويتعين على الاتحاد التونسي لكرة القدم إعادة تفعيل ملف مزدوجي الجنسية من أجل إقناع بعض المواهب الواعدة بحمل قميص “نسور قرطاج”.

تنقية الأجواء

يحتاج منتخب تونس أكثر من أي وقت مضى لإعادة تنقية الأجواء قبل عودة الأمور الجدية في شهر جوان المقبل من خلال تصفيات كأس العالم 2026.

وعانى منتخب “نسور قرطاج” خلال البطولة القارية من غياب التجانس بين لاعبيه، فضلا على على الانقسامات في صفوفهم.