3 أسباب وراء العودة القوية لحكيم زياش مع منتخب المغرب

لعب النجم حكيم زياش دوار كبيرا في الفوز الثمين الذي حققه منتخب المغرب أمام نظيره التنزاني بهدفين دون رد خلال المواجهة المندرجة ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات للتصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.

المهاجم الأسبق لأياكس أمستردام سجل الهدف الأول للمباراة، قبل أن يصنع التمريرة قبل الحاسمة التي جاء منها الهدف الثاني لمنتخب بلاده فيموقعة دار السلام”.

ويرصد موقع “فوت أفريكا” عبر التقرير التالي 3 أسباب وراء العودة القوية لحكيم زياش مع “أسود الأطلس”.

التخلص من لعنة الإصابات

تخلص نجم غالطة سراي من لعنة الإصابات التي لاحقته في الفترة الأخيرة والتي جعلته يبتعد عن أجواء المنافسات

واستعاد الأخير أفضل مستوياته البدنية، وهو ما ساعده على تقديم مستويات قوية في الدوري التركي ومع منتخب المغرب.

يذكر أن الأخير شارك في 8 مباريات خلال الموسم الحالي أسهم فيها في هدفين ما بين صناعة وتسجيل. 

ثقة وليد الركراكي 

استغل حكيم زياش ثقة مدربه وليد الركراكي الذي لم يتردد في دعوته أثناء الفترة الصعبة التي عاشها في بداية الموسم.

وعلى عكس ما كان عليه مع المدرب البوسني وحيد خليلوزيتش، يملك المهاجم المخضرم علاقة ممتازة مع المدرب الأسبق للوداد.  

الرغبة في الثأر

يسعى حكيم زياش للثأر بعد حملات التشكيك التي طالته في الفترة الأخيرة بسبب تراجع مستواه الفني.

وكان نادي تشيلسي قرر التخلص منه لأسباب فنية بالأساس، كما تراجع نادي النصر السعودي عن فكرة التعاقد معه لأسباب صحية حسب روايته.